شاهرنورالدين كوردستان العراق قبلة السلام والأمان والحرية
المركز الإعلامي
فى زيارة هى الأولى وكان لها صدى رائع ودعوة للسلام العالمي إنطلق سفير الإنسانية والفقراء الإعلامى شاهرنورالدين إلى أقليم كوردستان .. وقد أشاد ” نور الدين ” بالحضارة والرقى والديموقراطية ودعا سيادته العالم وكل المهتمين بالشأن الداخلى والدولى والإستثمار زيارة أقليم كوردستان .. وفى عدة لقاءات من بينها لقائه بصديقه المخلص الصدوق القامة المرجعية فضيلة الشيخ / إبراهيم البرزنجى .. كما إلتقى بالقنصل الفلسطينى حيث أشاد للقنصل بالأمن والتواجد الأمنى المميز حيث قال كلمته الشهيره ” هنا من أربيل بإقليم كوردستان حيث الأمن والأمان.. أينما وجد الأمن وجد الأمان وأينما وجد الأمان وجد السلام ” لذا أطالب الجميع من هه ولير وهى أربيل بزيارتها لتشاهدوا الأمان الذى حققته الحكومه فى ظل الحرب الإرهابية والهمجية والدموية التى شنتها قوى الظلام الغاشم من تنظيمات متطرفه وأستطاعت الحكومه التصدى بحزم لها والنهوض بأقليم كوردستان فى فترة يستحيل عقل بشرى أن يتصورها .. كما زار عدة مناطق سياحية من أهمها ” سد دوكان ” والذى طالب من مكانه ومن خلال فيديو له إنتشر على صفحات التواصل الإجتماعى أن يكون الأقليم ” قبلة السلام والأمان والحرية والإنسانية ” .. ووجه الشكر للجيش الذى وفر الأمان على حدود الأقليم لكى يعيش المواطنين فى سلام وإستقرار .. والتحية لرجال الشرطة البواسل وقوات الأمن العام الداخلى الذين ضربوا أعظم الأمثلة فى التواجد الأمنى لكى تتقدم الدولة فى مناخ آمن وهادئ .. وتمنى سيادته أن يكون له الشرف فى حمل الهوية لكى يكون مواطن كوردى حتى يطالب العالم فى إطار من الشرعية بتعاون الحكومات مع قبلة السلام والحرية للوصول بكوردستان للمستوى الدولى المشرف .. ونيل جميع حقوقهم وحرياتهم المشروعة .
وجدير بالذكر أن ماأبهر نورالدين هو عزم وإصرار رجال الدولة بكافة كوادرها ومناصبها على الصمود حتى لو لم يتقاضوا أجرا للدفاع عن وطنهم الغالى كوردستان .